| الرئيسية | موسوعة حلقات التحفيظ | موسوعة الدورات والتدريب | موسوعة المسابقات الثقافية | موسوعة الكتب | المراكز | العمل المؤسسي ومراكز الأحياء |
| رمضان | نشرات | مختارات | حاسوبيات | الدليل الدعوي | بواحث | English Dawa
وثائق شيعية تدل على تقلب شيعة الكوفة على علي رضي الله عنه .. وهم الذين يدعون وصله ويلقبون عامة المسلمين بالنواصب
عدم القبول من أمير المؤمنين علي رضي الله عنه
قال علي بن أبي طالب - نهج البلاغة 1/187ـ189 : " ولقد أصبحت الأمم تخاف ظلم رعاتها
وأصبحت أخاف ظلم رعيتي . استنفرتكم للجهاد فلم تنفروا ، وأسمعتكم فلم تسمعوا ،
ودعوتكم سراً جهراً فلم تستجيبوا ، ونصحت لكم فلم تقبول ، أشهود كغياب ، وعبيد
كأرباب ؟ أتلو عليكم الحكم فتنفرون منه ، وأعظكم بالموعظة البالغة فتتفرقون عنها ،
وأحثكم على جهاد أهل البغي فما آتي على آخر القول حتى أراكم متفرقين" ... "منيت بكم بثلاث واثنتين : صم ذوو أسماع ،
وبكم ذوو كلام ، وعمي ذوو أبصار ، لاأحرار صدق عند اللقاء ، ولا اخوان ثقة عند
البلاء ، تربت أيديكم ياأشباه الابل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من
جانب آخر …. ".
وقال رضي الله عنه لشيعته : قاتلكم
الله لقد ملأتم قلبي قيحاً وشحنتم صدري غيظاً ، وجرعتموني نغب التهمام أنفاساً ،
وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان " نهج البلاغة 1/70.
تهديده بالقتل أو التسليم لمعاوية
ينقل الدكتور الشيعي
أحمد راسم النفيس (على خطى الحسين ص 34-35 ) موقفاً آخر لتخاذل هؤلاء الشيعة
وايذائهم أمير المؤمنين علياً رضي الله عنه. قال النفيس : "قال (رسول علي بن
أبي طالب إلى الأشتر أحد قادات جيش علي رضي الله عنه) : فافهم قد قالوا له وحلفوا
عليه لترسلن الى الأشتر فليأتينك أو لنقتلنك بأسيافنا كما قتلنا عثمان أو لنسلمنك
الى عدوك فأقبل الأشتر حتى انتهى اليهم وقال : ياأمير المؤمنين احمل الصف على الصف
تصرع القوم . فتصايحوا : ان كان أمير المؤمنين عليه السلام قد قبل ورضي فقد رضيت .
فأقبل الناس يقولون : قد رضي أمير المؤمنين ، قد قبل أمير المؤمنين ، وهو ساكت
لاينطق بكلمة مطرق الى الأرض ، ثم قام فسكت الناس كلهم ، فقال : ان أمري لم يزل
معكم على ماأحب الى أن أخذت منكم الحرب ، وقد والله أخذت منكم وتركت وأخذت من
عدوكم ولم تترك ، وانها فيكم أنكى وأنهك ألا أني كنت أمس أمير المؤمنين فأصبحت
اليوم مأموراً ، وكنت ناهياً فأصبحت منهياً ، وقد أحببتم البقاء وليس لي أن أحملكم
على ما تكرهون ثم قعد " على خطى الحسين ص 34-35
اتهامه بالكذب رضي الله عنه
وهو من أصدق البرية
روى الشريف الرضي ( ومعروف من هو
الرضي ) عن امير المؤمنين علي رضي الله عنه أنه قال : أما بعد : ياأهل العراق
فانما أنتم كالمرأة الحامل حملت فلما أتمت أقلصت ، ومات قيمها ، وطال تأيمها ،
وورثها أبعدها ، أما والله ما أتيتكم
اختياراً ، ولكن جئت اليكم سوقاً ، ولقد بلغني أنكم تقولون : علي يكذب قاتلكم الله
فعلى من أكذب … " نهج البلاغة 1/118،119
وثائق شيعية تدل على أن شيعة الكوفة هم من قتل الحسين رضي الله عنه
| الرئيسية | موسوعة حلقات التحفيظ | موسوعة الدورات والتدريب | موسوعة المسابقات الثقافية | موسوعة الكتب | المراكز | العمل المؤسسي ومراكز الأحياء |
| رمضان | نشرات | مختارات | حاسوبيات | الدليل الدعوي | بواحث | English Dawa